عندمــا تحــــــــــب وتعشــــق وتصبـــح تحت إشارة ذلك الإنســان
ويصبـح لحيـاتك معنــــى وعنــوان وتخــاف مــن قــول مشاعرك
وتبقيهــا تحـت طــــي الكتمــان ثم تجــازف وتخبــر مــن تحــب
بتــلك المشــاعرفيرجـــوك أن تبقــي علاقتكمـــا كالأخـــــوان
هكـــــــذا تتحطـــم القلــوب
ويصبـح لحيـاتك معنــــى وعنــوان وتخــاف مــن قــول مشاعرك
وتبقيهــا تحـت طــــي الكتمــان ثم تجــازف وتخبــر مــن تحــب
بتــلك المشــاعرفيرجـــوك أن تبقــي علاقتكمـــا كالأخـــــوان
هكـــــــذا تتحطـــم القلــوب
عندمـــا تكـــون سعيـــداوليــس للحــزن عنــدك مجـــال
تحبهـــا وأنــت محبوبهــاتريــدك وأنــت مجنونهــاأنــت
مطلبهــا وأنــت معشوقهــافجــأه..!!! تنطفــئ شمعتهـا
تحـت عجــلات فتـى أحمــق تمـــــوت وأنـت تعــود
إلــى نقطــة الصفــر ... نقطــة الجمـــــود
هكــــــــذا تتحطـــم القلـــوب
تعيــش فــي ظــلام الوحـــده
لا أحــد يســأل عنــك ولا تســأل عــن احــد فــي الكــون
فجــأه تضــاء حيــاتك بــذلك النـــورعنــدما يصبــح
لحيــاتك معنــى أو طعـــم ولــونتحبهــا وربمـــا للجنــــون
لم لا ،، وهــي مــن انتشلـت قلبــك مــن السكــون
فجــأه أنــت لسـت وحيـــدهافهــي بكـل بساطــه .... تخـــــون
هكـــــذا تتحطـــم القلـــوب
عندمــا تكبــر معهــاتحبهــا وتعشقهــاخــلاف عــائلي لا يهـــم
المهــم أن تبقــى معهــايصبــح ســـؤالك .. متــى أتزوجهــا
آســـف يــا ولــدي فخـــلافنا يمنعــك عنهـــاأنســاها وأختــر غيرهـــا
هكـــــذا تتحطــــم القلــــوب
تكـــون أنــت الصــديق الصـــدوق أنــت بحرهــا وميناءهــا ومنيــر الــدرو
بهــي ملهمتــك وسيــدة مــا خـط قلمــك مـن عبـارات وحــروف ثم يفاجـــأك
اتصالهــــاقـــل مبـــروووك فقـــد خطبنــي صــاحب الألــوف
هكــــــــذا تتحطـــم القلــوب
عندمــا يتحــدث كــل مــن حـــولكوأنــت تكتفــي بالسكـــوت عندمــا يفــرح الجميــع
وأنــت مغلــف بالحــزنكــل يتحــدث عــن ذلك الفتـــى
الذي اختطــف فتــاتك وأرداك إلــى عالــم بــلا هويـــه
هكـــــــذا تتحطـــم القلــــوب
هــل مكتـــوب علــى قلوبنــا أن تتحطمـ
ـهــل مكتـــــوب علــى حبنــا أن يقتــلـ
اين الخطــــــــأ ومـــــــن المخطــــــئ مـــا هـــو الســـؤال وهــل مـــن مجيـــب لــن تجـــــد جوابـــا لتعـــــود وتقـــــــــول
هكـــــذا تتحطــــــم القلـــــــوب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق