يا كثر معاناة الناس لوتعلمون
ويا كثر الشكاوي و الهموم
نلوم الزمان وماضينا المدفون
ونعيب الزمان كيف ماكان يكون
نعيبه والعيب فينا لكن لوتعلمون
واليوم الرجل الكفؤ عليه الناس يضحكون
لأنه ملتزم وعن الحرام معصوم
واليوم بعض البنات مثل البضاعة
فيها الناس يتبادلون
مرة يشترون فيها وأخرى يبيعون
و اللأسف الأهل عنها مايدرون
تلومها فتقول انا بنت ناس فلما تلومون
اقول لها صحيح مالومك
لكن ألوم الاهل لانهم لا يعرفون كيف يربون
ونرجع ونلوم الزمن ونعيبه
لكن العيب ليس في الزمن المظلوم
العيب فينا لكن لوتعلمون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق